استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم من النوم محمرا وجهه يقول : ( لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب ، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ) . وعقد سفيان تسعين أو مائة ، قيل : أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : ( نعم ، إذا كثر الخبث ) .
الراوي: زينب بنت جحش المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7059
خلاصة الدرجة: [صحيح]
--------------------------------------------------------------------------------
قال صلى الله عليه وسلم ستكون فتن ، القاعد فيها خير من القائم ، والقائم فيها خير من الماشي ، والماشي فيها خير من الساعي ، ومن يشرف لها تستشرفه ، ومن وجد ملجأ أو معاذا فليعذ به
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3601
خلاصة الدرجة: [صحيح]
--------------------------------------------------------------------------------
قال صلى الله عليه وسلم إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ . وهو يأرز بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 146
خلاصة الدرجة: صحيح
--------------------------------------------------------------------------------
قال حذيفة بن اليمان . والله ! إني لأعلم الناس بكل فتنة هي كائنة ، فيما بيني وبين الساعة . وما بي إلا أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر إلي في ذلك شيئا ، لم يحدثه غيري . ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ، وهو يحدث مجلسا أنا فيه عن الفتن . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو يعد الفتن " منهن ثلاث لا يكدن يذرن شيئا . ومنهن فتن كرياح الصيف . منها صغار ومنها كبار " . قال حذيفة : فذهب أولئك الرهط كلهم غيري .
الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2891
خلاصة الدرجة: صحيح
--------------------------------------------------------------------------------
دخلت المسجد فإذا عبدالله بن عمرو بن العاص جالس في ظل الكعبة . والناس مجتمعون عليه . فأتيتهم . فجلست إليه . فقال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر . فنزلنا منزلا . فمنا من يصلح خباءه . ومنا من ينتضل ، ومنا من هو في جشره . إذ نادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم : الصلاة جامعة . فاجتمعنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال ( إنه لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على خير ما يعلمه لهم ، وينذرهم شر ما يعلمه لهم . وإن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها . وسيصيب آخرها بلاء وأمور تنكرونها . وتجيء فتنة فيرقق بعضها بعضها . وتجيء الفتنة فيقول المؤمن : هذه مهلكتي . ثم تنكشف . وتجيء الفتنة فيقول المؤمن : هذه هذه . فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة ، فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر . وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه . ومن بايع إماما ، فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه ، فليطعه إن استطاع . فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر ) . فدنوت منه فقلت : أنشدك الله ! آنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فأهوى إلى أذنيه وقلبه بيديه . وقال : سمعته أذناي ووعاه قلبي . فقلت له : هذا ابن عمك معاوية يأمرنا أن نأكل أموالنا بيننا بالباطل . ونقتل أنفسنا . والله يقول : { يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما } [ 4 / النساء / 29 ] . قال : فسكت ساعة ثم قال : أطعه في طاعة الله . واعصه في معصية الله .
الراوي: عبدالرحمن بن عبد رب الكعبة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1844
خلاصة الدرجة: صحيح
--------------------------------------------------------------------------------
وعن عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك ، وهو في قبة من أدم ، فقال : ( اعدد ستا بين يدي الساعة : موتي ، ثم فتح بيت المقدس ، ثم موتان يأخذ فيكم كقعاص الغنم ، ثم استفاضة المال حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظل ساخطا ، ثم فتنة لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته ، ثم هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر ، فيغدرون فيأتونكم تحت ثمانين غاية ، تحت كل غاية اثنا عشر ألفا ) .
الراوي: عوف بن مالك الأشجعي المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3176
خلاصة الدرجة: [صحيح]
--------------------------------------------------------------------------------
عن أبي هريرة رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صنفان من أهل النار لم أرهما . قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس . ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات . رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة . لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها . وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2128
خلاصة الدرجة: صحيح
--------------------------------------------------------------------------------
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يذهب الصالحون ، الأول فالأول ، ويبقى حفالة كحفالة الشعير ، أو التمر ، لا يباليهم الله بالة
الراوي: مرداس الأسلمي المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6434
خلاصة الدرجة: [صحيح]
------------------
2 - عن قيس أنه سمع مرداسا الأسلمي يقول ، وكان من أصحاب الشجرة : ( يقبض الصالحون ، الأول فالأول ، وتبقى حفالة كحفالة التمر والشعير ، لا يعبأ الله بهم شيئا ) .
الراوي: قيس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4156
خلاصة الدرجة: [صحيح]
__________________
الراوي: زينب بنت جحش المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7059
خلاصة الدرجة: [صحيح]
--------------------------------------------------------------------------------
قال صلى الله عليه وسلم ستكون فتن ، القاعد فيها خير من القائم ، والقائم فيها خير من الماشي ، والماشي فيها خير من الساعي ، ومن يشرف لها تستشرفه ، ومن وجد ملجأ أو معاذا فليعذ به
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3601
خلاصة الدرجة: [صحيح]
--------------------------------------------------------------------------------
قال صلى الله عليه وسلم إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ . وهو يأرز بين المسجدين كما تأرز الحية في جحرها
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 146
خلاصة الدرجة: صحيح
--------------------------------------------------------------------------------
قال حذيفة بن اليمان . والله ! إني لأعلم الناس بكل فتنة هي كائنة ، فيما بيني وبين الساعة . وما بي إلا أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر إلي في ذلك شيئا ، لم يحدثه غيري . ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ، وهو يحدث مجلسا أنا فيه عن الفتن . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو يعد الفتن " منهن ثلاث لا يكدن يذرن شيئا . ومنهن فتن كرياح الصيف . منها صغار ومنها كبار " . قال حذيفة : فذهب أولئك الرهط كلهم غيري .
الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2891
خلاصة الدرجة: صحيح
--------------------------------------------------------------------------------
دخلت المسجد فإذا عبدالله بن عمرو بن العاص جالس في ظل الكعبة . والناس مجتمعون عليه . فأتيتهم . فجلست إليه . فقال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر . فنزلنا منزلا . فمنا من يصلح خباءه . ومنا من ينتضل ، ومنا من هو في جشره . إذ نادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم : الصلاة جامعة . فاجتمعنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال ( إنه لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على خير ما يعلمه لهم ، وينذرهم شر ما يعلمه لهم . وإن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها . وسيصيب آخرها بلاء وأمور تنكرونها . وتجيء فتنة فيرقق بعضها بعضها . وتجيء الفتنة فيقول المؤمن : هذه مهلكتي . ثم تنكشف . وتجيء الفتنة فيقول المؤمن : هذه هذه . فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة ، فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر . وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه . ومن بايع إماما ، فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه ، فليطعه إن استطاع . فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر ) . فدنوت منه فقلت : أنشدك الله ! آنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فأهوى إلى أذنيه وقلبه بيديه . وقال : سمعته أذناي ووعاه قلبي . فقلت له : هذا ابن عمك معاوية يأمرنا أن نأكل أموالنا بيننا بالباطل . ونقتل أنفسنا . والله يقول : { يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما } [ 4 / النساء / 29 ] . قال : فسكت ساعة ثم قال : أطعه في طاعة الله . واعصه في معصية الله .
الراوي: عبدالرحمن بن عبد رب الكعبة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1844
خلاصة الدرجة: صحيح
--------------------------------------------------------------------------------
وعن عوف بن مالك الأشجعي رضي الله عنه أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك ، وهو في قبة من أدم ، فقال : ( اعدد ستا بين يدي الساعة : موتي ، ثم فتح بيت المقدس ، ثم موتان يأخذ فيكم كقعاص الغنم ، ثم استفاضة المال حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظل ساخطا ، ثم فتنة لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته ، ثم هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر ، فيغدرون فيأتونكم تحت ثمانين غاية ، تحت كل غاية اثنا عشر ألفا ) .
الراوي: عوف بن مالك الأشجعي المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3176
خلاصة الدرجة: [صحيح]
--------------------------------------------------------------------------------
عن أبي هريرة رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صنفان من أهل النار لم أرهما . قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس . ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات . رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة . لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها . وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2128
خلاصة الدرجة: صحيح
--------------------------------------------------------------------------------
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يذهب الصالحون ، الأول فالأول ، ويبقى حفالة كحفالة الشعير ، أو التمر ، لا يباليهم الله بالة
الراوي: مرداس الأسلمي المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6434
خلاصة الدرجة: [صحيح]
------------------
2 - عن قيس أنه سمع مرداسا الأسلمي يقول ، وكان من أصحاب الشجرة : ( يقبض الصالحون ، الأول فالأول ، وتبقى حفالة كحفالة التمر والشعير ، لا يعبأ الله بهم شيئا ) .
الراوي: قيس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4156
خلاصة الدرجة: [صحيح]
__________________