يتكون المحيط الطبيعي في جزيرة سقطري من ثلاثة محاور:
الاول:بحار وشطآن واحياء بحرية .
الثاني:طيور وحيوانات فريدة ومستوطنة.
الثالث:غطاء نباتي بمكوناتة الفريدة.
سوف اركزفي هذا الموضوع علي المكونين الاول والثاني الاحياء البحرية
والطيور.
الطيور:
بحسب تاكيدات مسؤلي مركزحماية البئية في جزيرة سقطري فأن الانواع المسجلة من الطيور في الجزيرة يبلغ /185/نوعا..ستة منها مستوطنة وثلاثة مهددة عالميا بلانقراض وربما من اثنين الي ثلاثة انواع سوف تصبح مستوطنة ويشير مسؤلي المركز بأن هناك /41/نوعا من الطيور تتكاثر في سقطري..ويتواجد في الجزيرة ثلاثة انواع باعداد ذات اهمية عالمية ..كما انة يوجد في الجزيرة /22/موقعا هاما للطيور ..هذا وتعد جزيرة سقطري المكان الوحيد في العالم لتكاثر طائر /النو الجوانيتي/..كما تنفرد الجزيرة بانواع من الحشرات منها فراشات النهار المستوطنة وعددها خمسة عشر نوعا من الفراشات.. وفراشات الليل وتضم ستين نوعا الي جانب مئة نوع اخر من الحشرات ثمانين منها خاصة بسقطري.
ويوضح مسؤلي مركز حماية البيئة ان الطيورتعد جزاءا هاما من التنوع الحيوي وذات قيمة اقتصادية واخلاقية وروحية وعامل جذب للسياح ومؤشرا حيويا علي سلامة البيئة وارتبط وجودها بثقافات الناس وقضايا الحفاط على البيئة.
وبناءا علي ذلك فان الحفاط علي مكون الجزيرى الطبيعي اصبح امرا في غاية الاهمية كون ذلك سيؤمن استمرار الحياة علي ماهي علية حاليا بنباتاتيها واشجارها الفريدة وطيورها المتميزة واحيائها المائية ورمالها الناعمة والخالية من التلوث ويؤمن حياة دائمة لاحيائها البحرية ..ولهذا الغرض شرع مركز حماية البيئة في جزيرة سقطري ومنذ وقت مبكر بتنفيذ سلسلة من برامج التوعية بهدف الحفاط علي البيئة سليمة ونظيفة وخالية من التلوث ..واعد لذلك برنامجا استهدف تلاميذ المدارس في الساحل والبادية والصيادين والشخصيات الاجتماعية ورعاه الابقار والماعز وكافة مواطني الجزيرة ...وشد مسؤلي المركز الرحال الي المدارس التجمعات السكانية حاملين معهم الملصقات واللوحات الارشادية والتعليمات التي يجب اتباعها من اجل الحفاط علي المحيط الحيوي للجزيرة وبيئتها وبما يؤمن استمرارية الحياة فيها للنباتات والحيوانات والطيور والاحياء البحرية ويضمن لها التكاثر والحفاظ علي مخزونها النباتي والحيواني والسمكي الذي تكون عبر الاف السنين.
وركز البرنامج التوعي لمركز حماية البيئة في الجزيرة علي غرس ثقافة التعامل بايجابية ومسؤلية مع المحيط الحيوي والبيئي والتعامل بمسؤلية مع مكون الجزيرة النباتي والبحري والحفاط علي طيورها واحيائها البحرية وتامين لها سبل التكاثر والتوالد.
الاول:بحار وشطآن واحياء بحرية .
الثاني:طيور وحيوانات فريدة ومستوطنة.
الثالث:غطاء نباتي بمكوناتة الفريدة.
سوف اركزفي هذا الموضوع علي المكونين الاول والثاني الاحياء البحرية
والطيور.
الطيور:
بحسب تاكيدات مسؤلي مركزحماية البئية في جزيرة سقطري فأن الانواع المسجلة من الطيور في الجزيرة يبلغ /185/نوعا..ستة منها مستوطنة وثلاثة مهددة عالميا بلانقراض وربما من اثنين الي ثلاثة انواع سوف تصبح مستوطنة ويشير مسؤلي المركز بأن هناك /41/نوعا من الطيور تتكاثر في سقطري..ويتواجد في الجزيرة ثلاثة انواع باعداد ذات اهمية عالمية ..كما انة يوجد في الجزيرة /22/موقعا هاما للطيور ..هذا وتعد جزيرة سقطري المكان الوحيد في العالم لتكاثر طائر /النو الجوانيتي/..كما تنفرد الجزيرة بانواع من الحشرات منها فراشات النهار المستوطنة وعددها خمسة عشر نوعا من الفراشات.. وفراشات الليل وتضم ستين نوعا الي جانب مئة نوع اخر من الحشرات ثمانين منها خاصة بسقطري.
ويوضح مسؤلي مركز حماية البيئة ان الطيورتعد جزاءا هاما من التنوع الحيوي وذات قيمة اقتصادية واخلاقية وروحية وعامل جذب للسياح ومؤشرا حيويا علي سلامة البيئة وارتبط وجودها بثقافات الناس وقضايا الحفاط على البيئة.
وبناءا علي ذلك فان الحفاط علي مكون الجزيرى الطبيعي اصبح امرا في غاية الاهمية كون ذلك سيؤمن استمرار الحياة علي ماهي علية حاليا بنباتاتيها واشجارها الفريدة وطيورها المتميزة واحيائها المائية ورمالها الناعمة والخالية من التلوث ويؤمن حياة دائمة لاحيائها البحرية ..ولهذا الغرض شرع مركز حماية البيئة في جزيرة سقطري ومنذ وقت مبكر بتنفيذ سلسلة من برامج التوعية بهدف الحفاط علي البيئة سليمة ونظيفة وخالية من التلوث ..واعد لذلك برنامجا استهدف تلاميذ المدارس في الساحل والبادية والصيادين والشخصيات الاجتماعية ورعاه الابقار والماعز وكافة مواطني الجزيرة ...وشد مسؤلي المركز الرحال الي المدارس التجمعات السكانية حاملين معهم الملصقات واللوحات الارشادية والتعليمات التي يجب اتباعها من اجل الحفاط علي المحيط الحيوي للجزيرة وبيئتها وبما يؤمن استمرارية الحياة فيها للنباتات والحيوانات والطيور والاحياء البحرية ويضمن لها التكاثر والحفاظ علي مخزونها النباتي والحيواني والسمكي الذي تكون عبر الاف السنين.
وركز البرنامج التوعي لمركز حماية البيئة في الجزيرة علي غرس ثقافة التعامل بايجابية ومسؤلية مع المحيط الحيوي والبيئي والتعامل بمسؤلية مع مكون الجزيرة النباتي والبحري والحفاط علي طيورها واحيائها البحرية وتامين لها سبل التكاثر والتوالد.