ألا يا صاحبي ليتك تراعـي حالـة الولهـان
أنا من كثرحبي لك نسيت اسمـي وعنوانـي
أنا فكري من اسبابك يجي حين وْ يغيب احيان
وهذا طبع محـرومٍ يعيـش الحـب وحدانـي
رمى بي حظي المكتوب أعيش الحب والحرمان
وما بين الرجا والياس ادوّر عمـري الثانـي
معك يا مالك احساسي معـك ياخلـي الفتـان
عرفتك وافي الشيمـة رقيـق الطبـع فتّانـي
معك يا فارع القامة معك يـا سيـد الغـزلان
معك يا منفرد بالزين فـي حضـرٍ وبدوانـي
محيّا وجهك الصافي يداعب حمـرة الأوجـان
ورود الكون تعجز ما تضاهـي ورد لوجانـي
كساك الله جمال وميّزك بالسحر فـي لعيـان
كفاية ماجرى لي منك يـا مدعـوج لعيانـي
شبيه البدر في طلعتـك لكـن بينكـم شتـان
أنا آشوفـك تعدّيتـه وقفّـى منـك زعلانـي
تخيّلتك غزال الريـم بيـن النهـر والبستـان
على عرش الجمال وما معك به واحـدٍ ثانـي
تخيلتك وفكري في وصوفـك شـاردٍ تيهـان
من اين ابـدأ وكلـك واقـفٍ قـدّي تحدّانـي
على شانك نظمت اشعار اغنيها غزل والحـان
فلولاك انت ما رددت في شعـري ولاالحانـي
لطول البعد ياخلي فقـدت الصبـر والسلـوان
عليـك الله يـا يـومٍ لـدرب الحـب ودّانـي
أنا واقف على درب المحبة وانشـد الركبـان
عسى بعض البشاير منك يالمحبوب تنصانـي
ترد الروح في روحٍ غرام الشوق فيـه الـوان
نهيتـه كـم نهيتـه غيـر لا زال يعصانـي
عطيتك حب ما قبلي وما بعدي عطاه انسـان
وانا كنت احسب انك مثلمـا اهـواك تهوانـي
وش اسوي لو الله ما عطاني نعمة النسيـان
على فرقى حبيبٍ غـاب لا جيتـه ولا جانـي
أنا من كثرحبي لك نسيت اسمـي وعنوانـي
أنا فكري من اسبابك يجي حين وْ يغيب احيان
وهذا طبع محـرومٍ يعيـش الحـب وحدانـي
رمى بي حظي المكتوب أعيش الحب والحرمان
وما بين الرجا والياس ادوّر عمـري الثانـي
معك يا مالك احساسي معـك ياخلـي الفتـان
عرفتك وافي الشيمـة رقيـق الطبـع فتّانـي
معك يا فارع القامة معك يـا سيـد الغـزلان
معك يا منفرد بالزين فـي حضـرٍ وبدوانـي
محيّا وجهك الصافي يداعب حمـرة الأوجـان
ورود الكون تعجز ما تضاهـي ورد لوجانـي
كساك الله جمال وميّزك بالسحر فـي لعيـان
كفاية ماجرى لي منك يـا مدعـوج لعيانـي
شبيه البدر في طلعتـك لكـن بينكـم شتـان
أنا آشوفـك تعدّيتـه وقفّـى منـك زعلانـي
تخيّلتك غزال الريـم بيـن النهـر والبستـان
على عرش الجمال وما معك به واحـدٍ ثانـي
تخيلتك وفكري في وصوفـك شـاردٍ تيهـان
من اين ابـدأ وكلـك واقـفٍ قـدّي تحدّانـي
على شانك نظمت اشعار اغنيها غزل والحـان
فلولاك انت ما رددت في شعـري ولاالحانـي
لطول البعد ياخلي فقـدت الصبـر والسلـوان
عليـك الله يـا يـومٍ لـدرب الحـب ودّانـي
أنا واقف على درب المحبة وانشـد الركبـان
عسى بعض البشاير منك يالمحبوب تنصانـي
ترد الروح في روحٍ غرام الشوق فيـه الـوان
نهيتـه كـم نهيتـه غيـر لا زال يعصانـي
عطيتك حب ما قبلي وما بعدي عطاه انسـان
وانا كنت احسب انك مثلمـا اهـواك تهوانـي
وش اسوي لو الله ما عطاني نعمة النسيـان
على فرقى حبيبٍ غـاب لا جيتـه ولا جانـي